قصر الدمى

في ليلة خسوف القمر، ظهرت الدمى التي ورثها مشفق عن جده، كما كان على وشك بيع قصره القديم.

تلاحظ الدمى أن صديقهم الساحر مفقود، والكل يشك في أن صاحب القصر قد يكون هو من قام بخطفه.

انطلقت الدمى للبحث عن الساحر، وسليم مصمم على تحقيق أحلامه في أن يصبح ممثلاً.

يساعد الساحر سليم على تحسين مهاراته التمثيلية ويذهب الاثنان للبحث عن القصر.

يتنافس الكل للعب دور راعي البقر، بينما يخطط أربيل ووالده لاقتحام القصر.

يكتشف عثمان أن لديه موهبة مميزة. يدخل أربيل القصر بحجة التقاط الصور لمهمة خاصة.

يبدأ المعلم أوز بتحضير كل ما يلزم للأولمبياد. يذهب أربيل للدراسة في منزل سليم وإيليف.

بمساعدة الساحر يقدم سليم أداءً رائعاً ويظهر مهاراته. يحاول كمال اقتحام القصر، لكن الدمى لن تسمح له بالقيام بذلك بسهولة.

يأتي المعلم بخطة لإظهار مهارات عثمان الرياضية ويتدرب المصارع للمشاركة في الأولمبياد.

المعلم أوغوز يلقي الكلمة الافتتاحية لأولمبياد الحي.

يرى مشفق الأخبار في الصحيفة بأنه تم إحياء الدمية التاريخية إيبيش

يبحث شفيق وسليم عن الألعاب المفقودة.

يفقد أربيل قدرته على الكلام ويعجز عن أداء دوره في المسرحية

يبحث مشفق في كتاب الأساطير لإيجاد طريقة لإعادة جيستر إلى الحياة، بينما يحاول أربيل إنقاذ حياة والده.

يسارع سليم إلى القصر لتحذير مشفق أن كمال قد أخبر الأشرار عن الدمى وأنهم في خطر كبير!

يفكر مشفق وسليم في كيفية استعادة أصدقائهم الصغار بينما يحاول كمال سرقة كتاب الأساطير لإعادة إحياء الدمى

مشفق سعيد جداً لما قام به أربيل، ولكن كمال يغضب عندما يعرف أن ابنه أعاد الدمى.

يجبر أربيل على ترك المدرسة للعمل بينما يأتي مشفق وسليم بفكرة رائعة لمساعدته.

يبدأ مشفق بالاستعداد للمسرحية في الحديقة, ويبدأ سليم وأليف في تشكيل فريق لدعوة أربيل إلى التدريب.

تنتهي المسرحية بنجاح بينما يتسلل كمال إلى القصر ويجد نفسه على المسرح في مواجهة مع ابنه.