الصيّاد

تجتمع إحدى أخطر عصابات تجارة الأسلحة مع قادة المنظمة الإرهابية، بينما يذهب فريق الضابط علي بانزلي في مهمة جريئة إلى جزيرة نائية.

العدو أكثر عدداً مما كان متوقع وسرعان ما تتحول العملية إلى معركة شرسة ينتهي فيها الأمر بمواجهة علي لتاجر أسلحة عنيد.

في الليلة التي يحتفل فيها سليمان وبهار بزواجهما, زيارة لضيف غير متوقع تضع علي في موقف محرج.

ينطلق علي مع فريقه في مهمة جديدة للقبض على الرجل المسؤول عن خطة نشر الفوضى في البلاد, وتستيقظ نادية من كابوسها المرعب أخيراً.

تستمر عملية القضاء على التهديد النووي وحماية خط أنابيب الغاز التركي، لكن الفريق يتعرض لكمين يؤدي الى خسارة كبيرة. نادية تعرض على علي العمل معاً.

على الرغم من تزعزع ثقة ساجد في نادية، إلا أن علي يدافع عن نادية بكل قوة، فيما يبقى مدحت سارجون تحت مراقبة نادية التي ستواجه قريباً.

في الوقت الذي يعد به مدحت سرجون خططاً جديدة، يستعد فريق المخلب للتضحية بأرواحهم من أجل سلامة الأبرياء،على الجانب الآخر يتمكن علي من كشف هوية قاتل أتيلا وذلك بمساعد نادية.

مع تنفيذ خطة علي المتعلقة بنادية، يبدأ مدحت بفقدان قوته ويتلقى ضربة موجعة من الأخطبوط.

يلعب مدحت ورقته الأخيرة للإنتقام من فريق المخلب, وبمشاركة بوران يتحول الخط الحدودي إلى منطقة صراع كبيرة حيث يستخدم الجميع نفوذهم ضد بعضهم البعض.

يحاول بوران القيام بعمل خطير يهدد حياة الفريق بأكمله أمام أعين نادية، يستعد علي لإعداد لعملية كبيرة أملاً في العثور على أخته صدف.

ينخرط فريق المخلب والأخطبوط في صراع جديد، بينما تواجه نادية مفترق طرق حاسم عند حصولها على معلومات ستقلب حياتها رأساً على عقب.

يقع فريق المخلب في الحصار، وفي الوقت الذي بدأ التخطيط فيه لقصف المبنى الذي يتواجدون فيه، يتمكن بوران من الهرب من مكان احتجازه.

تعيش نادية حياة السجن طوال فترة عملها كمخبر رسمي بقرار من ساجد، وخلال هذه الفترة لا تستطيع رؤية علي.

يقوم علي بحركة جديدة غير متوقعة ضد الأخطبوط. العرض الذي قدمه للعدو كان بمثابة تغيير في قواعد اللعبة.

تشعر نادية بصدمة إثر إصابة إليزابيث وعلي في آنٍ معاً، وتغرق في حالة من الضيق الشديد. يقيم فريق المخلب احتفالاً بمناسبة اعتقال بوران. وأثناء تلك اللحظات المرحة، يكشف سليم أخيراً مشاعره تجاه أصلي.

تنجح نادية في اللحظة الأخيرة من تجاوز بوران وإنقاذ حياة علي. وبعد ذلك، تنضم إلى فريق بوران. تعتقد إليزابيث وبوران أن علي قد مات بالفعل.

يقوم سليمان، الذي يحل محل خبير المتفجرات المتوفى، بعملية مع نادية في مخاطرة كبيرة. تدرك إليزابيث أن نادية قد حلّت اللغز، فتتصل ببوران وتخبره أن نادية تعرف الحقائق.

يُجبَر المقدم علي وفريق المخلب على اتخاذ قرار في غاية الصعوبة تجاه بوران. فمن جهة توجد حياة نادية وسليمان، ومن الجهة الأخرى أمن الدولة على المحك.

يقوم فريق المخلب بعملية كبيرة بدعم من فريق الصقور مستنداً على معلومات استخباراتية مفاجئة