السِّتار

يحقق الصحفي رضوان في وجود منظمة سرية للغاية ويضع إثنين من أعضائها الأكثر موهبة، أكين وتوغبا تحت مراقبة شديدة. لم يكن يعلم أنهما خائنان و يدبران خطة غادرة للتخلص منه.

يبدأ علي التحقيق في مقتل الصحفي رضوان ويدرك أن هناك شيئاً غريباً في الصور، والذي يقود إلى شركة البرمجيات الخاصة بأكين وتوغبا .

يكتشف علي هوية نظام، الذي يرتبط اسمه بحزب العمال الكردستاني الإرهابي من خلال البصمات التي عثر عليها في منزل رضوان. يلاحق الفريق نظام، لكنهم يجدون أنفسهم في مواجهة صعبة.

يطارد علي رجل الأعمال غوركان بعد أن وجده في المكان الذي عثر فيه على جثة رضوان، لكن مراقبة أكين وتوغبا لعلي تغير من كل شيء.

بينما يقترب علي من أكين شيئاً فشيئاً، فإن الأخبار المتعلقة بموقع هاكان تجره إلى وجهة مختلفة. يحصل علي على معلومات جديدة تجعله يواجه حقائق صعبة وتعرض المهمة للخطر.

يواجه علي وقت عصيب بعد فقدانه مصدر معلوماته وتعرضه للخيانة. يواصل أكين وتوغبا مراقبة علي عن كثب، مستغلين عيد ميلاده

يتلقى علي كتاب من تأليف رضوان وهو على وشك الاستقالة يدفعه للاستمرار في عمله، وتحاول توغبا البحث عن دليل آخر يتعلق بوالدها.

يلتقي أسعد بجوركان الذي يدعي أنه سيسلم نفسه. يلتقي كل من علي وتوغبا بطاهر في أوقات مختلفة ويتعلمان أشياء تجعلهما يتساءلان عما يعرفانه.

يقلق الجميع من اختفاء علي بدون أثر. يأتي شخص غير متوقع يحمل معلومات مهمة لمساعدة علي، وتزور توغبا قبر والدها.

يبدأ التنظيم في تنفيذ خططه واحدة تلو الأخرى وينفذ عملية تشهير جماعية تجر البلاد نحو الفوضى، وتشمل أهداف التنظيم طاهر وعلي. يتصل علي بتوغبا ويرتب معها لقاء، لكن مفاجأة في انتظار علي بهذا الاجتماع.