صلاح الدين الأيوبي: محرّر القدس

ينفصل صلاح الدين عن والدته بمجرد ولادته، ليصبح وريث نور الدين زنكي ويحقق المهمة النبيلة التي تم اختياره من أجلها.

يغير قرار توران شاه المؤسف والخاطئ مسار الحرب، ويضع السلطان على حافة الموت.

حدث غير متوقع يضع صلاح الدين في موقف صعب، ويلقي بظلاله على تحالفاته.

يتم القبض على صلاح الدين بسبب الخيانة، ويسابق الوقت للهرب من السجن واستعادة النظام.

تقع فيكتوريا في أيدي شخص غير متوقع أثناء محاولتها الهرب. يشكل غريغوري، المحارب المشهور بوحشيته، خطراً كبيراً على صلاح الدين.

يتجادل صلاح الدين مع نور الدين الذي لم يشارك في حصار عسقلان. يصبح الأسرى الذين أنقذهم صلاح الدين الأيوبي ضحايا لغريغور العائد للانتقام.

يحاول صلاح الدين كشف أسرار الحشاشين، وهي مجموعة شديدة السرية والخطورة، ويواجه المخاطر من أجل الوصول إلى سيد الجبل.

يقع صلاح الدين في فخ سيد الجبل ويسقط أسيراً على يد نصر الدين. يتخذ نور الدين قراراً سيصدم القصر بأكمله، وخاصة مليكة.

يقرر صلاح الدين متابعة قضية القدس بمفرده بعد أن تم تضليله بشأن عائلته الحقيقية، في الوقت نفسه يتمرد نصر الدين ويقرر التعاون مع غريغور وفيكتوريا.

يؤجل السلطان نور الدين فتح عسقلان عند علمه بمداهمة مقر صلاح الدين الأيوبي، وتندلع صرخات الحداد في جميع أنحاء المدينة مع ارتفاع صيحات انتصار الصليبيين.

يخرج صلاح الدين من الأسر بأعجوبة، ولا يفكر إلا في إنقاذ ثريا الأسيرة في عسقلان، بينما يقع على عاتق سيد الجبل اقتلاع غبرييل من بين فكي الموت.

يتسلم صلاح الدين وثريا إدارة مدينة عسقلان المحررة بأمر من السلطان نور الدين، بينما يسبب أفرام، الرجل اليهودي الثري، وقتاً عصيباً للمسلمين في غزة .

يقع صلاح الدين في براثن الأسر مرة أخرى وهو في طريقه إلى غزة، وعلى الرغم من أن غريغور وفيكتوريا يريدان قتله، إلا أن أفرام يصمم على إبقائه على قيد الحياة.

يقترح مودود معاهدة سلام على غريغور بمباركة من السلطان نور الدين، لكن صلاح الدين يتدخل في اللحظة الأخيرة. يكتشف صلاح الدين معلومات حيوية عن أفرام والتي أخفاها حتى عن حلفائه.

يرفض صلاح الدين تسليم تابوت العهد المقدس بالرغم من محاصرة أفرام للمعسكر، لكن يتم استلام التابوت من قبل مودود، نائب السلطان نور الدين أثناء غيابه.

يضطر صلاح الدين للهروب، ويقوم برحلة مليئة بالفخاخ والكمائن لإنقاذ القبيلة، حيث يعتمد مصيره على الصندوق الذي سرقه كاراتيجين.

يُقابل صعود صلاح الدين الطبيعي إلى السلطة بعدم قبول من ناحية مودود. يعين كاراتجين رئيساً لقبيلته، ويتم القبض على نور الدين وهو في طريق عودته إلى دمشق.

يذهب مودود للبحث عن السلطان نور الدين الجريح الذي سقط في النهر، ليسبقه صلاح الدين إلى إيجاده.

يهرع المُلا عمر لإنقاذ صلاح الدين والسلطان نور الدين من الصليبيين، بينما تعاني فيكتوريا من هزيمة أخرى. يعود السلطان نور الدين إلى القصر بعد إعلان مودود سيطرته على السلطنة وهو على وشك إعدام شيركوه والأصفهاني.

يتلقى السلطان نور الدين و صلاح الدين نبأ سقوط دمشق وهما في الطريق لإنقاذها، يحمل توران شاه نور الدين وصلاح الدين مسؤولية ما حدث.

يقاوم السلطان نور الدين الصليبيين وينقذه كاراتجين ورجاله الذين يصلون في اللحظة الأخيرة. يفكر صلاح الدين في استراتيجية معركة جديدة، فهو يحفظ دمشق من الداخل إلى الخارج عن ظهر قلب.

يرفض صلاح الدين ترك كاراتجين تحت رحمة دولات، مما يُؤجج التوتر بين دولات ونور الدين . ينفذ برنارد خطة رهيبة يحاول من خلالها تحويل وضعه الحالي إلى فرصة.

يشترط دولات على الزنكيين القسم بالولاء كي يطلق سراح صلاح الدين، بينما يحاول برنارد إعدام صلاح الدين بأقصى سرعة كي يبقى قتله لإلتوتموش غامضاً.

يوجه دولات كل غضبه تجاه برنارد بعدما يُدرك أنه قاتل إلتوتموش. تمنح فيكتوريا غزة ليحكمها دولات ليجد نفسه في المواجهة مع صلاح الدين.

يمنع برنارد المعاهدة التي كانت فيكتوريا على وشك إبرامها بعدما أفلت من عقوبة الإعدام. يصل أرسلان شاه إلى منطقة السلطان نور الدين زنكي لإخضاعه مع البقية .

يطالب برنارد بالسيطرة على غزة مقابل إطلاق سراح الأسرى المحتجزين لديه، لكن نور الدين يرفض الفكرة. يتخذ أرسلان شاه إجراءات لفرض الحصار على غزة كي يتم إطلاق سراح الأسرى بأسرع وقت ممكن.

Despite Saladin's rescue of the beys captured by the Crusaders, Arslanshah seizes on the success. Meanwhile, thinking that Karategin is not dead, Saladin goes in search of him, and so does Bernard.

Saladin and Ömer Mella join forces and take Karategin from Maral. As the identity of who made an attempt on Karategin's life remained unsolved, the two men agree to unite with neither Arslanşah nor Nureddin.