أحببني هكذا

تودع عايشام، الفتاة ذات الشخصية القوية، والدها وتتوجه إلى إسطنبول حيث تقابل عمر، الشخص الغريب ذا العين الفوتوغرافية، والذي يشهد صراعها الأول مع المدينة الكبيرة.

يتزايد إعجاب عايشام باهتمام عمر بها تدريجياً. تقترب مسابقة التصوير الفوتوغرافي، بينما يخطط عمر لمفاجأة تنتظرها.

يتحرك ريها مصدوماً من اقتراح عمر، للتحقيق في ماضي عايشام والبحث عن نقاط ضعفها.

يتوقد قلب عايشام شوقاً لزيارة عمر وعائلته لطلب يدها، بينما تغرق سيدا في حزن عميق فور سماع هذه الأخبار.

يسعى نائل جاهداً للتفريق بين عمر وعايشام، لكنه يُقابَل بإصرار عمر على الزواج منها.

يقتنع نائل أخيراً بصدق مشاعر عمر تجاه عايشام، فيما يسافر ريها إلى أكشبات للضغط على عمر للعودة، ليجد نائل واقفاً له بالمرصاد.

يُختَطف عمر من قِبل ريها، والذي يتولى كتابة الرسائل نيابة عنه، بينما تستغل سيدا هذه الفرصة مستخدمة أساليبها الخاصة لإبعاد عايشام عن عمر.

يتجاوز العروسان الفوضى ليواجها مواقف جديدة غير متوقعة، حيث يُجبر عمر وعايشام على قضاء ليلتهما الأولى منفصلين رغم زواجهما حديثاً.

يذهب كل من عمر وعايشام إلى الحرم الجامعي لأخذ قسط من الراحة. تُقرر سيدا تغيير تكتيكاتها كي لا تخسر عمر بالكامل، ويتسبب موقفها الجديد في تساؤلات حول عمر.

تتردد عايشام في التقرب من عمر، غير متيقنة من معرفتها الكافية به، بينما يتسرب سرهما المشترك إلى الآخرين.

يتصاعد التوتر بين الزوجين حين تلتزم عايشام الصمت بعد ما شاهدته في منزل سيدا، بينما يعذب نائل نفسه ندماً بسبب موافقته على زواجها المبكر.

يلمح عمر غيرة عايشام بعد لقائه المهني اللافت، وبينما يظنان أنهما عثرا على منزل أحلامهما، يحدث ما لم يكن في حسبانهما.

يحاول عمر مع عايشام التأقلم مع نمط حياتهما الجديد كزوجين مع مواكبة دراستهما الجامعية. تدير عايشام الأعمال المنزلية بينما يحاول عمر توفير المال.

يخطط عمر مفاجأة لعايشام، في حين يتحين ريها الفرصة للإيقاع بينهما وتدمير علاقتهما إلى الأبد.

يجد عمر نفسه منهكاً بين دراسته النهارية وعمله الليلي، مهملاً عايشام دون قصد، بينما تصل عمته من الخارج لتصطدم بخبر زواجه المفاجئ.

يتنفس الزوجان الصعداء أخيراً لعثورهما على منزلهما الخاص، بينما يعقد نائل آمالاً كبيرة على مطعمه الجديد، بعد سلسلة من الإخفاقات المريرة.

تتصاعد شكوك عايشام تجاه سيدا بعد خلافها مع عمر، متخذةً موقفاً عدائياً، في حين تسعى إيدا جاهدةً للتقرب من عايشام وعائلتها.

يتغير موقف إيدا تجاه عائلة عايشام حين تكتشف نبل نائل وطيبته، بينما تمضي مؤامرات ريها قِدماً لتدمير علاقة الحبيبان.

يضع ريها عمر أمام معضلة قاسية، إما عايشام أو رضا والديه، في حين تنجذب إيدا لأبوة نائل وقلبه الطيب.

بعد تفكير طويل، تقرر عايشام إبلاغ والد عمر بأنها اتخذت القرار المؤلم بالانفصال عن ابنه.

تعتقد عايشام أن تمثيل الانفصال قد تجاوز الحد. أما عمر، من جانبه، فهو مصمم على المضي قدماً حتى يتعلم والداه الدرس.

ريها وناددة ينتظران بفارغ الصبر وصول عمر إلى منزلهما. ومع ذلك، أفكار ريها تسرح نحو إيدا.